الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013

النهاية, مُجرّد مُقترح دائماً ما يفشل



و..
 الليل
من تخومه
 البعيدة
 أجفان رقيقة
من بقايا همسك الأخير
تَتردَّد كثيراً
لا تنجو إلي معني محدد:
(تَسكن الأمواج 
نسيم ربما مرح
في إثر دعاباته
لا تصدقه ورقة
وحيدة 
تترنح في ماء النهر).
...
ليتك
أن 
هَلُّمي
إلي أول الأبواب
أشتهي 
الندي
متعرقا علي شفتي,
للبستان
مدخلاً أماميا
لم نلمحه حينها.

أيا..
تُفاحتي
ال

محللة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق