زَخَمْ
الأربعاء، 12 مارس 2014
وشاكة
العرَّاب
يدس في جيبه الخلفي علبة توباكو.
بين خطواته,
حبيبة
و بستان
غايةٌ في الاتساع.
أشلاء اعتصرتها أياديه
ملقاة علي جانبي الطريق
قال
كنَّ علي وشك
اليقين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق