الثلاثاء، 19 مايو 2015

آلِمْ .. ثم تُؤلَمْ




ال ..
ليس ما يرجوه السرد أو الشعر , بل هي محاولة الفكاك او إنكار الحيوانية لديهم . تقول أنك تتجاوزها بما يأتيك أنه أبعد من متناول الكلب.
ليكون الغرائزي هدفاً
ماذا لو بادرتَ ب ... كامل الحيواني منك و انطلقت بعدها 
اللذَّة بدراً, تجاوزاً للحيواني أختلال عميق بوضعها نهايات مبطنة, مبتورة الأسِّنة لا تنفك أن تشرع في الخمول عوضاً عن انطلاقاتها اللامتناهية, تَعدم ما هو أجدر أن يكون, الإختراق.
ليس مستحيلاً أن يتم حصر كافة اللذائذ المحتملة تقصداً أو غير ذلك, فجميع خلايا الجسم تم عدُّها مسبقا.
أحييييي يا القطط,
لا شئ يتم بسهولته المعتادة, و للألم ناصية ايضاً.
عموماً, لنتقطط مرة أو مرات , نخترق في عنف, نُؤلم و نتألم , نصرخ, نعاني سكرات الموت قبل أن نحيا مجدداً, نصنع عاهاتنا, ندبات شتَّي علي الجسد.
تركبون الكلبَ من مؤخرته قبل أن تعملو علي تمسيد فروه و تطمينه.
الفهم الخاطئ أيضا أنه يجب قلب المركب, هذا عطب آخر لا يجدي نفعاً
ربما الأجدي تحرير مجدافيها من أياديكم القاصرة
ربما ,,, و ربما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق